فضةُ الشمسِ ,قصيده فضةُ الشمسِ الشاعره ماه شرف خان,قصائد كردية مترجمة للشاعرة ماه شرف خان كُردستاني
(مستورة)
فضةُ الشمسِ
يا من ثغره يسيل شهداً، وقامته تلوّح بصورة من فضة الشمس!
لا تحمّلنا بالله المزيد من الآلام،
ففي مملكة فؤادي المتيّم، تستبدُّ أناملك بنا،
تنسمتْ ريح الصبا من طرّتك ، طاردتْ رائحة مسك "خطا"،
"مستورة" ممتنة وراضية الآن،
فأنت جالس في أريكتها،
ولا تجرأ ريح الصبا من الهبوب علينا،
العاشق يسير في درب الآلام دوماً لئلا يفقد الحبيب،
لم تعد "مستورة" تعرف أطرافها لشدة الحيرة والذهول،
حذار! من آهات المظلومين أن يحرقواٍ الآفاق بشعلة،
تلك اليد لم يخضبها لون، بل جرحي الرعاف يغمسها في الحناء،
المعلم الجاهل لأصول الوفاء لم يعلّم سوى سبل الغدر والظلم،
فـ"مستورة" ما عادت تعرف أطرافها لشدة حيرتها وذهولها.
(مستورة)
فضةُ الشمسِ
يا من ثغره يسيل شهداً، وقامته تلوّح بصورة من فضة الشمس!
لا تحمّلنا بالله المزيد من الآلام،
ففي مملكة فؤادي المتيّم، تستبدُّ أناملك بنا،
تنسمتْ ريح الصبا من طرّتك ، طاردتْ رائحة مسك "خطا"،
"مستورة" ممتنة وراضية الآن،
فأنت جالس في أريكتها،
ولا تجرأ ريح الصبا من الهبوب علينا،
العاشق يسير في درب الآلام دوماً لئلا يفقد الحبيب،
لم تعد "مستورة" تعرف أطرافها لشدة الحيرة والذهول،
حذار! من آهات المظلومين أن يحرقواٍ الآفاق بشعلة،
تلك اليد لم يخضبها لون، بل جرحي الرعاف يغمسها في الحناء،
المعلم الجاهل لأصول الوفاء لم يعلّم سوى سبل الغدر والظلم،
فـ"مستورة" ما عادت تعرف أطرافها لشدة حيرتها وذهولها.

0 التعليقات:
إرسال تعليق