سجينُ الغمّازةِ, قصيدة سجين الغمازه, شعر كردي مترجم ,للشاعرة ماه شرف خان كُردستاني , الأدب الكردي
سجينُ الغمّازةِ
بنظرة من عينيك، نهبتَ قلوبنا،
أيّ ظلم هذا، إن لم تصن العهد أيها الوثن؟
لا أنوح من جورك، ففي دين الحب كذّاب من لا يطيق عذاب الجفاء
إن من لا يذيبه الهوى ليس بآدمي، بل مثال للصوان
لقد حيرتني وأذهلتني بوجهك وشعرك،
وحين ترفُّ عيناك أضيّع قدمي، أتيه في دربي.
بالله عليك، هلاَّ رويتنا بشربة من ثغرك،
فحررتَ القلبَ من سجن غمازتك،
أقسم بوفائك
إني أشتري بالروح القبلَ من عقيق شفتيك، إن بعتَ لمحة من صورتك.
البدر يكسب الضياء من طلعتك،
إياكِ يا"مستورة" أن تخطئي بين عبير ضفيرة الحبيب ورائحة مسك "خطا".
سجينُ الغمّازةِ
بنظرة من عينيك، نهبتَ قلوبنا،
أيّ ظلم هذا، إن لم تصن العهد أيها الوثن؟
لا أنوح من جورك، ففي دين الحب كذّاب من لا يطيق عذاب الجفاء
إن من لا يذيبه الهوى ليس بآدمي، بل مثال للصوان
لقد حيرتني وأذهلتني بوجهك وشعرك،
وحين ترفُّ عيناك أضيّع قدمي، أتيه في دربي.
بالله عليك، هلاَّ رويتنا بشربة من ثغرك،
فحررتَ القلبَ من سجن غمازتك،
أقسم بوفائك
إني أشتري بالروح القبلَ من عقيق شفتيك، إن بعتَ لمحة من صورتك.
البدر يكسب الضياء من طلعتك،
إياكِ يا"مستورة" أن تخطئي بين عبير ضفيرة الحبيب ورائحة مسك "خطا".

0 التعليقات:
إرسال تعليق