أنتج برنامج Model Pranksters، فقرة توضح ضحالة تفكير بعض الفتيات ونظرتهن للمشاهير المختلفة تمامًا عن نظرتهن الأشخاص العاديين، وإن تعاملوا «بأدب»، وكيف من السهل خداعهن بحيل بسيطة للإيقاع بهن.
الفقرة عبارة عن مقطع فيديو، بطله الموديل كوبي بيرسين الذي يصل إلى حرم أحد المؤسسات التعليمية، ويقترب من فتاة جالسة على الدرج الخاص بالساحة، ومنهمكة في قراءة مذكرة دراسية، يقترب منها ويحاول التحدث إليها في أمور تتعلق بالدراسة، ثم يطلب منها رقم هاتفها المحمول، فترفضه، وترفض إعطائه رقمها قائلة: «لا أعتقد أن هذا الأمر سيرضي صديقي»، فيرد: «هل لكي صديق»، فتجيب «نعم»، وتدير وجههان فيتركها ويرحل.
وبعد مرور 45 دقيقة، جاء الشاب بعدما عدل تسريحة شعره، ووصل داخل سيارة فارهة، ومعه اثنين من الحرس، نزلوا من السيارة للاطمئنان على أن المكان صار آمنًا لنزول النجم المشهور، الذي تلتف حوله الفتيات فور نزوله، ويطلبون منه أن يكتب لهن كلمة.
تقترب الفتاة المقصودة، وتسأله أن يلتقط معها سيلفي، وتطلب منه أن يقبلها أثناء التقاط السيلفي، بعدها يطلب منها «النجم المشهور» رقم هاتفها فتبتهج وتعطيه الرقم والاسم، فيقول لها «أليس لكي صديق» فتجيبه «لا ليس لي صديق»…فيخبرها «أنا الشاب نفسه الذي رفضتيه منذ دقائق وعاملتيه بغير لطف».
الفيديو يستعرض ضحالة فكر بعض الفتيات، وكيف يمكن للشهرة أن تؤثر على تفكيرهن وتوجهاتهن، وكيف يمكن أيضًا أن تكون وسيلة للإيقاع بهن، ووضعهن في أسخف المواقف.
from الخبر TV http://ift.tt/1zzeOuF
via IFTTT
0 التعليقات:
إرسال تعليق